جابر بن حيان
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جابر بن حيان | |
---|---|
مخطوطة أوربية من القرن الخامس عشر تصور جابر بن حيان | |
اللقب | أبو الكيمياء |
الميلاد | 721 م طوس |
الوفاة | 815 م |
الاهتمامات الرئيسية | خيمياء، كيمياء، الطب والصيدلة، الفلسفة، التنجيم |
أعمال | أسرار الكيمياء، أصول الكيمياء، علم الهيئة، الرحمة، المكتسب، الخمائر الصغيرة |
تأثر بـ | حربي الحميري، جعفر الصادق |
تأثر به | الكندي |
تعديل |
ولد على أشهر الروايات في سنة 101 هـ/721 م[5] وقيل أيضاً 117 هـ / 737 م[6] عالم عربي وقد اختلفت الروايات على تحديد مكان مولده فمن المؤرخين من يقول بأنه من مواليد الجزيرة على الفرات شرق سوريا، ومنهم من يقول أن أصله من مدينة حران من أعمال بلاد ما بين النهرين في سوريا. ولعل هذا الانتساب ناتج عن تشابه في الأسماء فجابر المنسوب إلى الأندلس هو العالم الفلكي العربي جابر بن أفلح الذي ولد في إشبيلية وعاش في القرن الثاني عشر الميلادي. ويذهب البعض إلى أنه ولد في مدينة طوس[7] من أعمال خراسان.
في بداية القرن العاشر الميلادي، كانت هوية وأعمال جابر بن حيان مثار جدل كبير في الأوساط الإسلامية.[8] عرفه الغرب المسيحي باسم (باللاتينية: Geber)، مما تسبب في جدل كبير لوجود كتابات في القرن الثالث عشر مكتوبة باللاتينية في الكيمياء والميتالوجيا، لكاتب غير معروف كان يوقّع باسم "Geber".
ويذكر الأب جورج قنواتي أن جابرًا انتقل إلى الجزيرة العربية بعد وفاة والده، وهو صغير حيث درس القرآن والرياضيات، وذهب ابن النديم في الفهرست إلى الاختلاف حول نسبة جابر إلى الشيعة أو البرامكة أو الفلاسفة، بل أن هناك من أنكر وجوده أصلاً، لذلك يجب التحفظ بشأن نسبته إلى الصابئة.[بحاجة لمصدر] وإن كان أصله من خراسان فقد عاش معظم حياته في الكوفة.
محتويات[أخف] |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق